أكّد رئيس مجلس الوزراء نواف سلام، خلال جولة له في راشيا، أنّ "استعادة سلطة الدّولة تعتمد على استكمال اتفاق الطائف وتصحيح سوء تطبيقه"، مشيرًا إلى أنّ "جوانب أساسيّة مثل اللامركزيّة الموسّعة والتّنمية المتوازنة، لا تزال غير مُنفَّذة، وأنّه بدون هذه الأمور، لا يمكن تحقيق الاستقرار في لبنان".
وشدّد على "ضرورة حصر السّلاح بيد الدّولة"، لافتًا إلى "وجود تقصير منذ اتفاق الطائف في معالجة هذه المسألة".